آلهة مصر العربية

هذا المؤلف ليس تاريخاً مثله مثل مئات الكتب التى تناولت تاريخ مصر القديمة وليست الغاية منه تتبع سير الحضارة المصرية فى مختلف ميادينها ولكنه كتاب غايتة إثارة قضايا معينة فى صلب الحضارة المصرية وبالتحديد آلهتها المعبودة ولغتها ومن منطلق هذا المبدأ تناول الكاتب بالتفصيل بابين أولهما الآلهة المصرية وثانيهما اللغة المصرية القديمة وقد نهج المؤلف فى دراسة الآلهة منهج التركيز على أسمائها كما وردت فى التراث الدينى المصرى وما يعادلها فى العربية مع الإيضاح والبيان وقد إختار المؤلف نحو مائة من أسماء المعبودات المصرية إعتمد الكاتب ترجمتها إلى الإنكليزية أو الفرنسية لإعادتها إلى العربية كما ينبغى ان يكون مع التوسيع فى ضرب الأمثلة والشواهد العربية ، أما فى مجال اللغة فقد إهتم بمقارنة قواعد المصرية بقواعد العربية ليثبت اشتراكهما فى الأصل والتطور
الكاتب: على فهمى خشيم
3.00 ج.م.‏
هذا المؤلف ليس تاريخاً مثله مثل مئات الكتب التى تناولت تاريخ مصر القديمة وليست الغاية منه تتبع سير الحضارة المصرية فى مختلف ميادينها ولكنه كتاب غايتة إثارة قضايا معينة فى صلب الحضارة المصرية وبالتحديد آلهتها المعبودة ولغتها ومن منطلق هذا المبدأ تناول الكاتب بالتفصيل بابين أولهما الآلهة المصرية وثانيهما اللغة المصرية القديمة وقد نهج المؤلف فى دراسة الآلهة منهج التركيز على أسمائها كما وردت فى التراث الدينى المصرى وما يعادلها فى العربية مع الإيضاح والبيان وقد إختار المؤلف نحو مائة من أسماء المعبودات المصرية إعتمد الكاتب ترجمتها إلى الإنكليزية أو الفرنسية لإعادتها إلى العربية كما ينبغى ان يكون مع التوسيع فى ضرب الأمثلة والشواهد العربية ، أما فى مجال اللغة فقد إهتم بمقارنة قواعد المصرية بقواعد العربية ليثبت اشتراكهما فى الأصل والتطور
عدد الصفحات:
سنة النشر:
بيان المسؤولية:
الحجم : 0.00 جرام
العملاء الذين اشتروا هذا الصنف اشتروا أيضا

تاريخ النهب الاستعمارى لمصر من الحملة الفرنسية 1798 الى الاحتلال البريطانى 1882

الكتاب يروى قصة الاستعمار الاقتصادى والمالى الذى تعرضت له مصر على يد أوروبا الغربية بداية من الحملة الفرنسية على مصر 1798 وحتى الاحتلال البريطانى 1882 حيث يتعرض لأصول النفوذ الأوروبى فى مصر والإمتيازات الأجنبية والمحاكم المختلطة والغزو المالى والتجارى لمصر وعصر اسماعيل والديون المصرية للدول الأوروبية وغيرها . .
3.00 ج.م.‏

عجائب الآثار فى التراجم والأخبار . جزء 2

يعد هذا الكتاب من أكبر أعمال الجبرتى وأعظمها شأناً فهو بحق أعظم تواريخ مصر فى القرنين الثامن عشر وأوائل القرن التاسع عشر الميلاديين ، ويوجد من هذا الكتاب بدار الكتب المصرية إحدى عشر مخطوطة وبالمكتبة الازهرية نسختان ، ويكاد هذا الكتاب أن ينفرد بالعناية بتاريخ الحياة الاجتماعية فى مصر ، وكان للجبرتى ملاحظاته القوية لما يطرأ على الحياة الاجتماعية فى مصر من تغيير مثل نشأة المسرح والتمثيل لأول مرة وقد استطاع أن يصور أصدق تصوير أنواع المظالم التى عاناها الشعب المصرى من الحاكم المستبد ومقاومة المصريين لهؤلاء الحكام البغاة وكيف كان شيوخ الأزهر وسطاء لوقف طغيان المماليك وكيف كان الأزهر يحتل مكانة مرموقة فى الحياة المصرية وينقسم الكتاب الى ثمانية أجزاء عالج فيها الفترة من دخول مصر فى حوزة العثمانين فى 923 هـ وقد ذكر أهم الأخبار التى يرى أنها تهمه وفى الجزء الرابع أفرد باباً لتراجم العلماء والأمراء فى السنين السابقة وقدم تراجم العلماء لأنهم ورثة الانبياء وفى كل جزء كان يؤرخ للأحداث خلال فترة زمنية محددة ثم يعقبه بتراجم للعلماء والعظماء والأمراء خلال هذه الفترة .
2.00 ج.م.‏